كــــــــــــان ومــــازال..
قصة البدء
من سماءٍ لا يعادلها رحابةً سوى البحر، هطلت ديمة، وحيدة بأمان، مثل فكرة مبدعة في عقل فنان، على أرضٍ تفوح منها قيم الأصالة ونفح الخزامى، ولأنها هطلت في موقعٍ يتكامل معها فإنها لم تتلاشى، بل رسمت طريقاً لمثيلاتها من الديم، ديمة وأخرى وأخرى، لتتشكل الفكرة لوحة، واللوحة إلى مشروع، إلى مجتمع، إلى رفاهية، إلى شعور، إلى ديم الذي كبُر وتكامل وتعمّر واستوفى معاني السكن من الهطل الأول. أهلاً بك في ديم، المجتمع الفيّاض بكل ماكنت تحلم به في منزل العمر.